كتب الموفد الأميركي إلى سوريا ولبنان توم باراك، في منشور عبر منصة "إكس"، أنّ تقرير لجنة تقصّي الحقائق بشأن أحداث العنف الساحلي في آذار يُشكّل خطوة مهمّة نحو إرساء مؤشرات واضحة وقابلة للتتبّع تحدّد مسؤولية الحكومة السورية وتعزّز الشفافية والمحاسبة، معتبراً أنّه إنجاز ملموس وقابل للقياس.
وأكد أنّ تحقيق سوريا الموحّدة والشاملة يتطلّب السعي الدائم إلى العدالة، مقروناً بقدر من الصبر المنظّم من المجتمع الدولي.