ما دلالات تعليق زيارة قائد الجيش إلى واشنطن في هذا التوقيت الحسّاس؟ وهل نحن أمام مؤشّر إلى تبدّل واضح في المقاربة الأميركية تجاه المؤسسة العسكرية؟
هل يمكن القول إن الجيش بات في قلب التصعيد السياسي والأمني، وربما الهدف المباشر لرسائل الضغط؟
إلى أي حدّ يمكن التخوّف من أن تُستغلّ أي ذريعة لتبرير ضربة إسرائيلية تستهدف مواقع أو وحدات للجيش تحت عنوان "الاشتباه" أو "التداخل"؟
الضغوط على الدولة وعلى المؤسسة العسكرية تتزايد… فهل يهدّد هذا المناخ بتقليص الدعم الدولي للجيش أو إعادة النظر به؟
وكيف يمكن احتواء الإشكال المستجد بين بيروت وواشنطن قبل أن يتحول إلى أزمة ثقة كاملة؟
ما الدور المطلوب اليوم من قائد الجيش جوزيف عون؟ وما هامش المناورة المتاح أمامه في ظل التجاذبات الداخلية والخارجية؟
لماذا تبدو تحركات الجيش بطيئة بنظر البعض؟ وهل مشروع سحب السلاح بالقوة واقعي أصلًا في الظروف الحالية؟
لماذا يتمسّك الحزب بسلاحه إلى هذا الحد؟ وهل ما زالت معادلة "السلاح للحماية" قابلة للاستمرار؟
الرئيس سلام يتحدث عن تقدم في خطة ضبط السلاح… لكن أين يتجلى هذا التقدم على الأرض؟ وما الذي تغيّر فعليًا؟
خطاب الشيخ نعيم قاسم الأخير حمل رسائل مزدوجة: رفع سقف، ومع ذلك ترك نافذة للتفاوض. كيف يمكن قراءة هذه المقاربة؟
هل تضمّن الخطاب تهديدًا غير مباشر للداخل؟ أم تطمينًا للخارج؟ أم رسالة مزدوجة للطرفين؟
لماذا يرفض الحزب الانزلاق إلى الحرب الآن؟ ما الذي يربحه من الوقت؟
حملة الانتقاد على كريم سعيد تعود إلى الواجهة… وقاسم ينصح الدولة بعدم الاقتراب من "القرض الحسن".
إذا كانت الجمعية غير مصرف رسمي، فما الذي يمكن للحكومة فعله قانونيًا؟ تجميد نشاطها؟
انتشرت صورة تُظهر محمود شعيب يتسلم شيكًا من "القرض الحسن" بعد الحرب... هل الصورة صحيحة؟ أم أنها نتاج تركيب وفبركة رقمية؟
كلّ هذه التساؤلات مدار بحث مع الكاتب والباحث السياسي محمود شعيب ضمن برنامج "عمق الحدث" عبر RED TV.