كتب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، في منشور عبر "إكس"، أن إشارة البابا إلى ضرورة التعالي عن الجراح، سواء كانت خاصة أو جماعية، تُعدّ دعوة واضحة إلى اعتماد الحوار باعتباره واجبًا وطنيًا في كل لحظة وكل يوم.
ورأى جنبلاط أن هذه الرسالة هي الأفضل لمواجهة دعاة التقوقع أو الفدرالية، وللرد على هواة التبشير بالحروب.