"RED TV"
في وقت تنبهر فيه العيون بزينة العيد وتصدح ضحكات الاطفال والموسيقى الصاخبة تدمع عيون أخرى بانتظار وميض ضوء من نوع آخر...
ضوء ربما يحمل معه أمل بالشفاء لعل الضحكات تتحول الى فرح العيد الحقيقي
هي قصة يرويها الاب غسان بحرقة شو بدي قلك يابنتي انا كنت ساعد العالم بس والله بطلت قادر... 5000 دولار كل شهر انكسرت...
الابن البكر اليوم اصبح عمره 18 عاما فهل من علاج نهائي لهذا المرض ؟