Beirut
16°
|
Homepage
حرب لإقفال منزل سكاف التاريخي.. وميريام تكشف الحقائق
المصدر: ليبانون ديبايت | الاحد 18 آذار 2018 - 11:16

"ليبانون ديبايت"

في ظلّ المواجهة الانتخابية القويّة التي تشهدها منطقة زحلة، تؤكّد المرشّحة عن المقعد الكاثوليكي في زحلة رئيس الكتلة الشّعبية ميريام سكاف أنّها اختارت "أنا مش لوحدي" شعارًا لحملتها الانتخابيّة لأنّه يُمثل الواقع الذي أحاط بها منذ بداية الكلام عن ترشّحها للانتخابات"، مشيرة إلى أنّ "ما من جهة سياسية أو حزبية مدّت يدها للتعاون أو الحوار الجدي".

وقالت: "إن أؤيد فكرة عزلي من المنطقة، فإنني بهذه الطريقة أؤكّد أنّ هناك من يسعى الى اقفال بيت سكاف التاريخي بشتى الوسائل حتى وان وصلت الى حدود استخدام الحروب ضمن العائلة الواحدة"، مضيفةً أنّ "محبّة الناس لها وترديدهم هتافات مثل "كلنا معك" و"كلنا حدك" دفعتها لاختيار شعار "أنا مش لوحدي".


وفي سؤال عن برنامجها الانتخابي، أوضحت سكاف في حديث خاصّ لـ"ليبانون ديبايت" أنّ برنامجها هو سعي يومي تقوم به استكمالا ً لمسيرة ايلي سكاف، مؤكّدةً أنّ "المواطنين لا ينتظرون منها برنامجاً على ورق، فقد ملّوا من الوعود غير القابلة للتنفيذ، وهم تواقون إلى الأفعال لا الأقوال". وشدّدت على أنّ "البرنامج الانتخابي لا نكتبه وننساه ونهمله بل نطبقه على أرض الواقع ليشعر المواطن أنّ صوته مسموع وأنّ من يُمثله كيان غير مفصول عن مدينته".

على صعيد آخر، لم تنفِ سكاف سعي حزب الله لجمعها بلائحة واحدة مع النائب نقولا فتوش، وأوضحت أنّها رفضت طرح الحزب "انسجاماً مع قناعتي وخط الكتلة الشعبية".

وردًا على لقائها بالشيخ نعيم قاسم الّذي "لم يكن مشجعًا"، طرحت سكاف سؤالين: "هل تقف مسيرة حزب سياسيّ أساسيّ في البلد على نقولا فتوش؟ هل يمثل فتوش استراتيجية دفاعية؟ وعن ماذا؟". وأضافت أنّني "اعتقد أنّ حزب الله ينظر الى الامور بأرفع من ذلك , ولديه من الحكمة للتميّيز بين الواقع الانتخابي والعلاقات مع الاطراف السياسية والدليل ان التيار الوطني الحرّ ، الحليف الذي وصل الى سدة الرئاسة بفعل وفاء حزب الله اضطر أن يقول للحزب: "ما تواخزنا". وتابعت: "هل سيصبح التيار خصماً للحزب؟ كل التعاطي السياسي لا يشير الى ذلك".

من جهة أخرى، لفتت سكاف إلى أنّ "القانون الانتخابي الجديد دفع عدد من القوى السياسية الى شبك تحالفات لم تكن تخطر في البال"، موضحةً أنّ "هناك تحالفات نفعية ومؤقتة عكس المبادىء والقناعات".

وشدّدت على أنّ لقائها برئيس الحكومة سعد الحريري "كان مجرّد استعراض عمومي للأجواء"، مشيرة إلى أنّنا "لم نقم بعملية تفاوض بل شرحنا الواقع الانتخابي على الأرض والحيثية التي تمثلها الكتلة الشعبية". وأكّدت أنّها التقت الحريري مرّة واحدة فقط وكلّ ما تداول في الإعلام يقع في خانة الشائعات، مضيفةً أنّها لا تخجل من لقاءاتها وليس لديها أي اجتماعات سريّة.وعن لقائها مع مدير مكتب رئيس الحكومة ​نادر الحريري قالت إنّه "لم يحصل"،

من ناحية أخرى، في ما يتعلق باستطلاع الرّأي الذي منحها لقب "سيّدة زحلة"، قالت إنّ "الاحصاءات والاستطلاعات هي عينة ونموذج عن الرأي العام"، لافتةً إلى أنّ "العمل على الارض هو الذي يعطيني نتائج احصاءات فورية".

وعن ابتعاد بعض الأشخاص المقربين منها وترشّحهم للانتخابات، لفتت سكاف إلى أنّ "خيارهم خيار ديموقراطي، فبعضهم تعرّض للضغط والبعض الآخر هُدّد برزقه وأعماله"، موضحةً أنّها تتفهم أنّ البعض لا يناسبه الانضمام إلى لائحة ترأسها إمرأة، "فهذا واقع لم يتجاوزه الرجل مهما أدّعى انه متحرر من عقدة النقص".

وفي ما يتعلّق بالخدمات الّتي قُدمت لزحلة، وبتلك الّتي تُقدّمها سكاف، قالت: " أحترم جداً كل من يبني ويؤمن فرص عمل لأبناء زحلة, وما من حرب بيني وبين الانماء، فتوفّر الكهرباء ٢٤ ساعة على ٢٤ هي ميزة زحلة"، شارحةً أنّ المشكلة التي تواجهها مع أعمال نقولا فتوش ليست في إقامة المصانع بل في مدى التزام هذه المصانع بالشروط البيئية اللازمة".

أما عن " كيس التشبيس" فقالت: "أطلب من المنتقدين العودة الى بياني الاساسي الذي علّقت فيه على زيارة وزير خارجية لبنان جبران باسيل الى زحلة، حين قلت " يكفي اهالينا مماحكات سياسية، هم يريدون الرعاية الفعالة لمساراتهم ولن تفيدهم رعاية وزير لكيس تشيبس". وتابعت: "الانتقاد كان يستهدف رعاية وزير لمعمل صناعي باهداف انتخابية. فليحدثوني في السياسة ولا يتشاطرون في تحريف المعنى، نحن اكثر من يقّدر تعب الناس ولقمة عيشهم ويحترم نضالاتهم لكننا في الوقت نفسه لم نسخّر الوزارات في خدمة مصالحنا الخاصة".


*وفي ما يلي نص المقابلة الكاملة:

س: لماذا اخترتِ شعارك "أنا مش لوحدي".. هل اقتنعتِ أخيراً أن عزلكِ بدأ؟
ج: هذا الشعار يمثل الواقع الذي احاط بي منذ بدء الكلام الانتخابي .و اذا عدنا بلمحة سريعة الى مرحلة التشاور لما قبل التحالف سوف اقول بالفم الملآن ان ما من جهة سياسية او حزبية مدت يدها للتعاون او الحوار الجدي .كل ما في الامر اني تطوقت بحملة ترويج وشائعات لا اساس لها من الصحة لاظهاري بموقف استعلائي يضع الشروط على الاخرين .
وانني اذ اوافق سؤالكم عن العزل اؤكد ان هناك من يسعى الى اقفال هذا البيت التاريخي العريق بشتى الوسائل حتى وان وصلت الى حدود استخدام الحروب ضمن العائلة الواحدة واغرائها بما لا تُمثل .
امام هذا الواقع السياسي الذي يعنّف كل ما حوله كنت المس التعويض في حب الناس وتعاطف القرى وفي دفء ايديهم عندما نصافح بعضنا البعض ، في اوجاعهم وسعادتهم معاً ..وكنت ولازلت اسمعهم يرددون : كلنا معك ، كلنا حدك .من هنا وجدت ان الشعار #انامشلوحدي يعبر خير تعبير عن هذا الواقع ، لاني فعلاً لست وحدي ، واذا كانت سيوف السياسيين عليي ..فإن قلوب الناس معي وبقربي على الارض كما في السماء حيث روح ايلي تحرس كل خطواتي وتمنحني الدفع والامل وتقول لي جملته الشهيرة : انتبهوا ع زحلة .

س: شعار "أنا مش لوحدي" لا يتضمن برنامجاً انتخابياً لأبناء زحلة، هل فقط باستجداء المظلوميّة تستطعين خوض الانتخابات؟
ج:ارفض عبارة الاستجداء اولا ،ثم ان البرنامج الانتخابي في اعتقادي هو سعي يومي اقوم به استكمالا ً لمسيرة ايلي سكاف.
المواطنون لا ينتظرون منا برنامجاً على ورق ، لقد ملّوا الوعود غير القابلة للتنفيذ ، وهم تواقون الى الافعال لا الاقوال، فالبرنامج الانتخابي لا نكتبه وننساه ونهمله بل نطبقه على ارض الواقع ليشعر المواطن ان صوته مسموح ،وان من يمثله كيان غير مفصوم عن مدينته ، يأخذ قراره بنفسه ولا يقف منتظرا ً الايحاء والاملاء من خارج المدينة .مطالب المواطنين ليست مستحيلة لكن السياسيين يصّعبونها علينا حتى نشعر انهم اخترعوا المعجزة وانهم ابطال هذا الزمن ، لكنهم بعضهم نمر من ورق.

س: قيل أن حزب الله سعى إلى جمعكِ بلائحة واحدة مع النائب نقولا فتوش.. لماذا رفضتِ؟
ج: نعم حصل ذلك ،ورفضت الطرح انسجاماً مع قناعتي وخط الكتلة الشعبية .قلت سابقا ً انه لن يصدقنا الناس اذا وجدونا بلا مبادىء ، نخوض حرباً ضد الفساد ثم نتحالف مع الفاسد .
س:يحكى أن لقاءك بالشيخ نعيم قاسم لم يكن مشجعاً.. هل دخلتِ في قطيعة مع حزب الله؟
ج: ارد على سؤالك بأسئلة : هل ان حزبا ً ومكوناً اساسيا في البلد تقف مسيرته على نقولا فتوش ؟ هل يمثل فتوش استراتيجية دفاعية ؟ وعن ماذا؟
اعتقد ان حزب الله ينظر الى الامور بأرفع من ذلك , ولديه من الحكمة للتميّيز بين الواقع الانتخابي والعلاقات مع الاطراف السياسية والدليل ان التيار الوطني ، الحليف الذي وصل الى سدة الرئاسة بفعل وفاء حزب الله له ، اضطر للقول الى حزب الله " ما تواخزنا" فهل سيصبح التيار خصماً للحزب؟ كل التعاطي السياسي لا يشير الى ذلك.

س: اذا فان القانون بحد ذاته سيفرق في مكان ويجمع في آخر ، فمباذا تصفين هذا الامر ؟
ج: هذا القانون يجبر الكثير من القوى السياسية على شبك تحالفات لم تكن تخطر عالبال ، احيانا نجد انها تحالفات " مصلحة" او " جسر عبور " . هناك تحالفات نفعية ومؤقتة وليوم واحد وعكس المبادىء والقناعات " وهون بشكر الله اني لوحدي" بمعنى الارتباط السياسي " يمكن هيدي نعمة" حتى نستمر على ثوابتنا .

س: يحكى كثيراً عن تحالف كاد أن يبصر النور مع تيار المستقبل، ما هي اسباب التعثّر؟
ج: كان مجرد تشاور في جلسة مع رئيس الحكومة سعد الحريري ، لم نصل الى مرحلة تفصيلية ، مجرد استعراض عمومي وقد تبعته سلسلة شائعات عن لقاءات اخرى لم تحصل .
لم نقم بعملية تفاوض بل شرحنا الواقع الانتخابي على الارض والحيثية التي تمثلها الكتلة الشعبية .
والمؤسف ان الخيال غير العلمي والتحليلات الصحافية اخذت تروّج لخبريات ليس لها اي اساس من الصحة .
انا لن اخجل من لقاءاتي وليس لدي اجتماعات سرية، عندما ازور ..سوف ترونني وقد بُحت بالخبر والتقطت صورة للذكرى. لكن للاسف ومع كل نفي أُصدره أكتشف ان الشائعات تزداد وبعض الصحافة يصدقها ويسير بموجبها , فليسألونا ونحن سوف نعطيهم الاجوبة الشافية حتى يتجنّىوا الوقوع في الخطأ .

س: لكن الم يكن هناك من لقاء عاصف مع السيد نادر الحريري كما قرأنا ؟
ج هذا اللقاء لم يحصل وقد نفيت الامر تكرارا , لم يكن هناك لا لقاء عاصفاً ولا " مشمّس " . وهل إذا حصل مثل هكذا اجتماع سوف يتطلّب السرية ؟ والغريب ان من يروّج للخبر يبدو كمن يجلس معنا ويطّلع على التفاصيل الدقيقة ويسمح لنفسه بأن يعرف كل شيء لا بل ويدخل المزاج العام ويتحدث عن حالات نفسية . " شو ما عاد في غير انتخابات زحلة ؟ البلد فيها دواير غيرنا .. يطلقوا شائعات شوي علينا وشوي عالاخرين ".

س: في آخر استطلاع رأي احتليتِ لقب "سيدة زحلة".. هل الاحصاءات وحدها تكفي للظفر بمقعد نيابي؟
ج: الاحصاءات هي عينة ونموذج عن مزاج الرأي العام ، أطلع عليها لكنها لا تحكمني وتأسرني ولا انام بموجبها على حرير .أؤمن بان العمل على الارض هو الذي يعطيني نتائج احصاءات فورية. لكنها احصاءات للاطّلاع ولأخذ فكرة .

س: نرى ان الكثير من الشخصيات المرشّحة اليوم على لوائح تنافسكِ كانوا مقربين منكِ، ما هو سر هذا الابتعاد؟
ج: هذه خيارات ديمقراطية ، والديمقراطية تتسع للجميع ، لكن وبموجب تجارب عاينتها بنفسي فقد كنت اتفق مع احدهم ونعطي وعدا وكلام شرف لبعضنا بالمضي سويا ً في الانتخابات لاجده في اليوم التالي قد تحلل من وعده واقفل خطه او توارى عن الانظار. بعضهم تعرض للضغط وبعضهم الاخر قد تم تهديده برزقه واعماله التي ستحتاج عناية السلطة .
ثم اني اقدّر بدوري حرج الذي قد لا يناسبه الانضمام الى لائحة ترأسها أمرأة .هذا واقع لم يتجاوزه الرجل مهما أدّعى انه متحرر من عقدة النقص.
وفي مجمل التعاطي مع من " تسربوا" واختاروا لوائح اخرى تأكدنا ان ذهنية الوصاية السورية قد بطرق لبنانية مبتكرة وعصرية واحيانا فأنها عادت بالاسلوب نفسه من دون زيادة ولا نقصان ، رستم او كنعان يظهران اليوم بابهى حلة لبنانية.

س: يطغى حضوركِ الفردي على دور الكتلة الشعبية، هل هناك قرار بانهاءها؟
ج: ميريام سكاف هي من روح الكتلة الشعبية وابنتها التي تستكمل مسيرةً بدأها الاجداد.الكتلة المعمّرة ذات المئة عام من الوجود والتماسك والانصهار مع الناس لا تنتهي بإسم شخص. و" الله يمنحنا القوة لنكفي على ذات الخط ".

س: بين كيس التشيبس ونقلة البحص وموتور الكهرباء وما تتضمّنه من خدمات، ماذا تمتلكين لاغراء أبناء زحلة وإستمالة اصواتهم؟
ج: احترم جداً كل من يبني ويشغّل ويفتح الابواب لفرص العمل امام ابناء زحلة , وما من حرب بيني وبين الانماء ، فالكهرباء ٢٤ على ٢٤ هي ميزة زحلة من بين المدن "المعتّمة " وهذه التجربة في مدينتنا تثبت ان تأمين الكهرباء الدائمة لا يحتاج الى عباقرة واختراع ذرة ولا الى اللجوء للحلول المؤقتة والباهظة الثمن والتي نستطيع بأموالها ان نبني معامل على البر .اما مع اعمال فتوش فإن مشكلتنا ليست في اقامة المصانع بل في مدى التزام هذه المصانع شروط البيئة النظيفة والا نعيش بين السموم رحمةً باولادنا .

وفي شأن " كيس التشبيس" فاني اطلب من المنتقدين العودة الى بياني الاساسي الذي علقت فيه على زيارة معالي وزير خارجية لبنان جبران باسيل الى زحلة، وقلت في حينه " يكفي اهالينا مماحكات سياسية فهم يريدون الرعاية الفعالة لمساراتهم ولن تفيدهم رعاية وزير لكيس تشيبس " . والانتقاد كان يستهدف رعاية وزير لمعمل صناعي باهداف انتخابية . فليحدثوني في السياسة ولا يتشاطرون في تحريف المعنى . فأنا بنت هذه الارض , وعائلة سكاف لها تجاربها على مر السنين زراعياً وصناعياً , ونحن اكثر من يقّدر تعب الناس ولقمة عيشهم ويحترم نضالاتهم في العمل وتحصيل القوت اليومي , لكننا في الوقت نفسه لم نسخّر الوزارات في خدمة مصالحنا الخاصة . كفى استخداماً لهذه العبارة ونقلها من المغزى السياسي الى البُعد الاجتماعي , ثم اللعب على وترها بين ابناء زحلة واطلاق جيوش الكترونية لتهاجمنا , عدا عن اطلاق " رجال الالكترون" والذين هم من لحم ودم .. وللأسف ينقلون البارودة من كتف الى كتف .
وكل هذه الخدمات يقدمها المرشحون اليوم لن تكون خصمي على الاطلاق , لا بل اني أحيي فيهم هذه النشاطية والاندفاع نحو تحريك العجلة الاقتصادية والنمو في زحلة, فإذا وضعنا ملاحظات على طريقة تسخير العمل الخدماتي لصالح العمل السياسي لا يعني عدم الاعتراف بقدرتهم على تشغيل اليد العاملة .
انضم الى قناة "Spot Shot by Lebanon Debate" على يوتيوب الان، اضغط هنا
الاكثر قراءة
منصوري يكشف سبب تأخر المصارف بتطبيق القانون 166 9 بعد الإعتداء على محامية وتحرُّك القضاء... إليكم ما فعله الزوج! (فيديو) 5 بعد تغريدة أشعلت المملكة السعودية... وهاب "مُحاصر" بالشائعات! 1
كمينٌ مُركّب لحزب الله... إسرائيل تستخدم ساتر دخاني لسحب الخسائر! 10 إنخفاضٌ في أسعار المحروقات! 6 بلبلة في صفوف قوة الـرضوان والسيّد يتدخل شخصيًا... يا ويلكن ويا سواد ليلكن! 2
إهتمام قطري بآل الحريري 11 "إلغاء تعميم الـ 20 مليون ليرة"... بيان من "الضمان" 7 الساعات القادمة حاسمة... تحرّكات "مفاجئة" تلوح في الأفق! 3
جلسة التمديد تفضح علاقة باسيل بأعضاء كتلته… نائب يتحول إلى ساعي بريد 12 الحلبي يعدّل عطلة عيد الفصح الأرثوذكسي 8 إلى القوات وحلفائها… حان وقت الإستقالة 4
حمل تطبيق الهاتف المحمول النشرة الإلكترونيّة تواصلوا معنا عبر