كل التضامن مع جريدة النهار التي صدرتب٨ أوراق بيضاء اليوم
مهما كان السبب
خسارة النهار يعني خسارة حريّة الصحافة في لبنان
هذه جريدة جبران التويني
لا تتركوها تسقط

— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 11, 2018

أتمنّى ان تكون صفحات النهار البيضاء بمثابة إنذار للسلطة

— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 11, 2018

حرية الرأي هي أساس وجود #لبنان #النهار و #جبران يعرفان قيمتها @Annahar pic.twitter.com/RO88jdtCdl

— elias hankach (@EliasHankach) October 11, 2018

صدور صحيفة #النهار اليوم بدون مضمون وبصفحات بيضاء يؤشّر الى مرحلة الجفاف على كل المستويات ولأن الديك استشهد ولم يسقط يجب العمل لمنع سقوط هذا المنبر الإعلامي العريق وبذلك نوفي #جبران_تويني جزء من تضحياته في سبيل #لبنان كما نادى به لذا يبقى إنقاذ النهار وسواها مسؤولية الجميع

— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) October 11, 2018

سيبقى ديك #النهار يصدح pic.twitter.com/ki0hXWtsTv

— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) October 11, 2018

لطالما كانت النهار متماهية مع #لبنان الحرية والديموقراطية والحق بالإختلاف...
ببياضها اليوم تؤكد النهار على أن لبنان ما زال حياً وسيقاوم حتى النهاية ليكمل رسالته في هذا الشرق الجريح#النهار_بالأبيض #النهار@Annahar pic.twitter.com/GdRGxI8gMp

— Neemat Frem (@neematfrem) October 11, 2018

رسالة مدوّية من جريدة #النهار تعكس مدى إهمال الدولة للسلطة الرابعة وخاصة الصحافة المكتوبة. تحيّة الى كل "المناضلين" في هذا القطاع الذين يواجهون كل التحديات للإبقاء على رسالتهم. pic.twitter.com/fvISuoseHu

— Samy Gemayel (@samygemayel) October 11, 2018

ديك النهار يقتل مرتين pic.twitter.com/d4bIh451YR

— Michel Sleiman (@SleimanMichel) October 11, 2018

من لم يؤخذ بالسيف يؤخذ بغيره pic.twitter.com/KtKFDR0jIL

— Michel Sleiman (@SleimanMichel) October 11, 2018

بئس هذا الزمن الذي نشهد فيه على احتضار الصحافة الورقية. السلطة الرابعة تتهاوى حجرا حجرا وجريدة #النهار، بصفحاتها الثماني البيض هي بمثابة انذار، عسى هناك من يستيقظ من سبات الإهمال انقاذا لما تبقى من صاحبة الجلالة ومنعا لسقوط الهيكل على رؤوس الجميع. pic.twitter.com/agVTpwb6Io

— FADI SAAD (@Drfadisaad) October 11, 2018

لبنان بلد الصحافة والحريات وما يحصل عندنا من تهاوي لمؤسسات اعلامية وصحافية عريقة انه لشيء محزن ومؤسف ...
ان صحفنا ثروة من الحريات والفكر وجزء هام من حياتنا اليومية التي عايشناها في منازلنا #النهار #دارالصياد #السفير @Annahar

— Tarek El Merhebi (@TELMERHEBI) October 11, 2018

قضية @Annahar وقضيتنا واحدة! مستمرون في الكتابة والنضال السياسي... pic.twitter.com/AArvdNICli

— Nadim Gemayel (@nadimgemayel) October 11, 2018