"ليبانون ديبايت" علم أن المساعي التي أبدى الرئيس سعد الحريري القيام بها لمصالحة رئيس الحزب الإشتراكي وليد جنبلاط، ورئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" الوزير طلال إرسلان، لم تثمر، على خلفية تمسّك جنبلاط بتسليم قاتل علاء أبي فرج، وبالتالي، ثمة ترقّب لمعرفة من سيكون الدرزي الثالث في الحكومة العتيدة، ليبنى على الشيء مقتضاه على صعيد العلاقة الجنبلاطية ـ الإرسلانية.
|