لفت النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى ان "الرئيس سعد الحريري صرّح من اميركا ان حكومته على استعداد للإنتقال من وقف الأعمال العدائيّة الى وقف اطلاق نار مع اسرائيل، وفقاً للبند العاشر من القرار ١٧٠١".
واشار الى ان "كلامه يعني استعادة لبنان قرار السلم و الحرب من ايران"، قائلاً: "تفضّل، لبنان خلفك اذا صمدت".
صرّح الرئيس سعد الحريري من اميركا ان حكومته على استعداد
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 18, 2019
"للإنتقال من وقف الأعمال العدائيّة الى وقف اطلاق نار مع اسرائيل"
وفقاً للبند العاشر من القرار ١٧٠١
كلامه يعني استعادة لبنان قرار السلم و الحرب من ايران
تفضّل
لبنان خلفك ……اذا صمدت
وقال: "تؤكّد احداث السودان وليبيا والجزائر اضافة الى سوريا والعراق واليمن اننا ننتقل في العالم العربي من واقع الى آخر".
واضاف: "عقّال السنّة يسعون الى فصل الاسلام عن الاٍرهاب وعقّال الشيعة الى عدم الالتصاق بايران"، سائلاً: "اين عقّال المسيحيين؟".
تؤكّد احداث السودان و ليبيا و الجزائر
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 18, 2019
اضافة الى سوريا و العراق و اليمن
الدليل القاطع اننا ننتقل في العالم العربي من
واقع الى آخر
عقّال السنّة يسعون الى فصل الاسلام عن الاٍرهاب
عقّال الشيعة الى عدم الالتصاق بايران
اين عقّال المسيحيين؟
نسعى في#المؤتمر المسيحي#العربي
وفي سياق اخر، اشار النائب السابق الى ان "ما أنقذ رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط هو رفضه الانتساب الى حلف الأقليات".
ولفت الى ان "ما سيدفع ثمنه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وتياره ومن خلفه غالبية المسيحيين هو انتسابه الى حلف الأقليات في المنطقة".
وقال في الختام: "من هو ضدّ هذا التوجُّه من المسيحيين فليرفع أصبعه، انا واحد، من معنا؟".
ما أنقذ وليد جنبلاط هو رفضه الانتساب الى حلف الأقليات
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 18, 2019
ما سيدفع ثمنه الرئيس عون و تياره و من خلفه غالبية المسيحيين هو انتسابه الى حلف الأقليات في المنطقة
من هو ضدّ هذا التوجُّه من المسيحيين
فليرفع أصبعه
انا واحد
من معنا؟