"ليبانون ديبايت"
أشارت مصادر سياسية مطلعة الى نوع من النشوة في قصر بعبدا والسراي الحكومي على حد سواء، اذ ان زيارة وزير الخارجية الفرنسي الى بيروت الذي ترافق مع حراك بريطاني وسبقه "انفتاح عربي" وصولا لتأكيد امين عام الامم المتحدة في اتصال مع رئيس الجمهورية دعم لبنان، كلها عوامل عومت الحكومة والعهد مجددا، وان كانت لا تزال تصح بها حتى الساعة مقولة "حركة بلا بركة".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News