إنفجار بيروت يقتل "الطفولة"... كيف نحمي صغارنا؟
|
|
|
|
|
|
|
|
لحظات مرعبة عاشها أطفال لبنان من جراء الإنفجار "الدموي" الذي ضرب بيروت في 4 آب 2020.
وأدى إنفجار "نترات الأمونيوم" إلى تشرد أكثر من 80 ألف طفل لبناني، بحسب منظمة الأمم المتحدة.
وذكرت أن عدة أطفال سقطوا ضحايا الإنفجار، وآخرين ما زالوا مفقودين حتى هذه اللحظة.
وأكدت المنظمة، أن الأطفال الناجين يعانون من الـ "trauma" (الصدمة)، ويجب مساعدتهم!.
وفي هذا السياق، توضح الاختصاصية في علم النفس والأستاذة في الجامعة اللبنانية البروفيسور ديزيره القزي في حديثٍ لـ"SPOT SHOT" تداعيات هذه الصدمة وخطورتها على الأطفال ومستقبلهم.
كما تُقدّم اقتراحات ضرورية لمواجهة إضطراب ما بعد الصدمة، مع الإشارة إلى دور العائلة في حماية الطفل وشخصيته وسلوكياته.
|
|
|
|
|
تابعوا آخر أخبار "ليبانون ديبايت" عبر Google News،
اضغط هنا
|
|
|
|
|
|
|