نأسف لاعتذار مصطفى أديب واجهاضه للمبادرة الفرنسية بسبب عدم ادارته الشخصية لملف الحكومة وتركها لمجموعة لا صفة دستورية وقانونية لهم بتأليف الحكومات... ان هذا التصرف لا يمت الى منطق المؤسسات ودورها في عملية التشكيل بصلة... كلّنا أيدنا مبادرة الرئيس ماكرون الذي وضع خطوطاً عريضة 1/5— Talal Arslan (@talalarslane) September 26, 2020
نأسف لاعتذار مصطفى أديب واجهاضه للمبادرة الفرنسية بسبب عدم ادارته الشخصية لملف الحكومة وتركها لمجموعة لا صفة دستورية وقانونية لهم بتأليف الحكومات... ان هذا التصرف لا يمت الى منطق المؤسسات ودورها في عملية التشكيل بصلة... كلّنا أيدنا مبادرة الرئيس ماكرون الذي وضع خطوطاً عريضة 1/5
وأوّلها حكومة اختصاصيين، لكن لا يعني ذلك تجاوز الكتل النيابية التي التزمت بهذه المقاربة خاصة بأن أيّة حكومة تحتاج الى ثقة المجلس النيابي وليس الخضوع لرؤية ما يسمى برؤساء الحكومات السابقين على حساب دور المجلس النيابي ...واذا لم يكن هناك ثقة بالكتل النيابية فالكل يعلم بأن ليس 2/5— Talal Arslan (@talalarslane) September 26, 2020
وأوّلها حكومة اختصاصيين، لكن لا يعني ذلك تجاوز الكتل النيابية التي التزمت بهذه المقاربة خاصة بأن أيّة حكومة تحتاج الى ثقة المجلس النيابي وليس الخضوع لرؤية ما يسمى برؤساء الحكومات السابقين على حساب دور المجلس النيابي ...واذا لم يكن هناك ثقة بالكتل النيابية فالكل يعلم بأن ليس 2/5
هناك ثقة بالبدع والنوادي السياسية التي تشكل سابقة خطيرة في تكريس اعراف جديدة لا تمت الى الواقع السياسي والدستوري والقانوني بصلة..هذا يدل مما لا شك فيه على أن النظام القائم فشل بالمعايير الوطنية كافة بتحويل لبنان الى دولة المواطنة الحقيقية ولا يستطيع ان ينتج الا الفساد وحماية 3/5— Talal Arslan (@talalarslane) September 26, 2020
هناك ثقة بالبدع والنوادي السياسية التي تشكل سابقة خطيرة في تكريس اعراف جديدة لا تمت الى الواقع السياسي والدستوري والقانوني بصلة..هذا يدل مما لا شك فيه على أن النظام القائم فشل بالمعايير الوطنية كافة بتحويل لبنان الى دولة المواطنة الحقيقية ولا يستطيع ان ينتج الا الفساد وحماية 3/5
أو أحزاب وليس كما هو حالنا اليوم بظل دولة هي الأضعف بين المكونات كافة... بهذه الطريقة فقط نستطيع حماية لبنان سياسيا وامنيا واقتصاديا وماليا والا الآتي سيكون أعظم 5/5— Talal Arslan (@talalarslane) September 26, 2020
أو أحزاب وليس كما هو حالنا اليوم بظل دولة هي الأضعف بين المكونات كافة... بهذه الطريقة فقط نستطيع حماية لبنان سياسيا وامنيا واقتصاديا وماليا والا الآتي سيكون أعظم 5/5