"ليبانون ديبايت"
عمّم "حزب الله" على قيادييه والقوى التي تدور في فلكه، عدم الردّ على موقف البطريرك الماروني بشارة الراعي الأخير، مفضلاً التعامل معه بطريقه عدم الاهتمام، من أجل منع التفاعُل مع هذا الموقف. ومن خلال تصرفه هذا ، يعتبر أنه إذا ذهب باتجاه الردّ عليه، سيكون هناك تضامن وتفاعل مع موقف الراعي أكثر وأكثر وسيضطر البطريرك إلى اتخاذ المزيد من المواقف. وبالتالي فضّل الحزب التعامل معه بلامبالاة من أجل طيّ صفحته.
|