"ليبانون ديبايت"
فتحت قيادة الجيش اللبناني تحقيقاً بالمعلومات التي نقلتها إحدى الصحف المحليّة، وتضمنت مزاعم عن تحقير تعرّض له أحد الموقوفين على خلفية التحرّكات الشعبية عند الشريط الحدودي. وقد خلصت بنتيجته إلى التأكد من أن المعلومات مختلقة ومضلّلة ولا أساس لها من الصحّة، وأن أحد الموقوفين الذي تربطه علاقة صداقة بإحدى الصحافيات، مرّر إليها المعلومات من خلفية "كيدية وتحامل" على الجيش من دون أن تقوم بالتدقيق في المعلومات، خاصة وأن الموقوفين الـ 5 تعاملوا بحدة مع العناصر العسكرية.
|