تقول مصادر مواكبة للحركة الديبلوماسية الدولية الكثيفة تجاه لبنان (زيارات أمين عام الأمم المتحدة ووزير خارجية بريطانيا والرئيس الفرنسي تباعا) إن مجمل المبادرات والمواقف التي ينقلها الموفدون والزوار الى بيروت باتت تتمحور في شكل رئيسي على 3 نقاط: الدعم القوي للجيش كركيزة أولى وأساسية للحفاظ على الاستقرار ومواجهة الإرهاب، الضغط في اتجاه تحفيز القوى اللبنانية لإنهاء أزمة الفراغ الرئاسي والإقلاع عن الرهانات على مؤثرات إقليمية على هذه الأزمة، وزيادة الدعم في قضية اللاجئين السوريين التي تثقل كاهل لبنان ريثما تنجلي ملامح الحلول المطروحة لسوريا.
اخترنا لكم

اقليمي ودولي
السبت، ٠٣ أيار ٢٠٢٥

المحلية
السبت، ٠٣ أيار ٢٠٢٥

المحلية
السبت، ٠٣ أيار ٢٠٢٥

المحلية
السبت، ٠٣ أيار ٢٠٢٥