رصد

placeholder

صحيفة المرصد
السبت 11 آذار 2017 - 11:23 صحيفة المرصد
placeholder

صحيفة المرصد

ايها اللبنانيون احذروا هذا الشاب!

ايها اللبنانيون احذروا هذا الشاب!

نشرت صفحة "وينيه الدولة" عبر حسابها على فايسبوك صورة لشاب خطير يقوم بإبتزاز فتايات بعد أن يقوم بالتعرف إليهم وإغوائهم وتصويرهم بلحظات حميمة ولاحقا نشرت الصفحة خبرا يؤكد القبض على المبتز من قبل قوى الأمن الداخلي وقد جاء في التحذير المنشور سابقا ما يلي :

"على المفضوح وبدون اسماء اولية بدون اخفاء الوجه سنقوم بنشر كامل المعلومات على من هو من أخطر "المبتزين" بحق نساء وفتيات لبنان.

فقد اشتكت عدد من الفتيات وخاصة في منطقة البقاع من قيام المدعو محمد قاسم رحيمي والمتحدر من بلدة سعدنايل البقاعية باستعمال وسائل التواصل الاجتماعي للاتصال والتواصل مع فتيات بنية الخير ومن ثم يبدأ باستدراجهم للقاء يمهد للارتباط الجدي، وهنا تبدأ قصة عذاب نفسي قاسي مدمر بحق فتيات ذنبهم الوحيد انهم ارادوا ان يبنوا حياة زوجية مع عريس محتمل يريد لهم خيرا.

يقوم رحيمة بعد التعارف بنسخ لائحة اصدقاء الفتاة على الفايس بوك والحصول على ارقام هواتف اصدقائها واقاربها بنية التقرب منهم، ليتبين لاحقا انه قد استرق منها صورة اثناء تقبيلها بعد وعدها بالارتباط بها ليبدأ لاحقا بابتزازها جنسيا عبر الطلب منها صور وهي عارية ومن ثم يقوم باستخدام هذه الصور للايغال في الابتزاز فيطلب فيديوات جنسية وممارسات لا اخلاقية والا سيقوم بنشر جميع ما يملكه على الفايس بوك الخاص باقربائها او عبر ارسالهم عبر الواتس اب الى الارقام التي سبق وحصل عليها منها وان قامت الفتاة برفض التهديد كما فعل البعض، يقوم بنشر صورها على الفايس بوك ويقوم بالتشهير بها عبر اخبار كاذبة عن اخلاقياتها سعيا الى تحقيرها وتدمير سمعتها..

قامت عدد من الفتيات بالادعاء عليه لدى النيابة العامة الاستئنافية في زحلة ولم يصلو الى اي نتيجة بسبب تمنع رحيمة عن الحضور الى جلسات التحقيق وعدم اخذ الاجهزة الامنية الموضوع بمحمل جدي كما الخطورة الجسيمة التي يمثلها مهووس جنسي لا يملك من الكرامة شيئا..

لا زال رحيمة حتى الساعة يمارس هوسه الجنسي عبر الاعتداء على اعراض النساء وقد وقع ضحيته عشرات الفتيات حتى الان وقلة منهن تجرأن على الادعاء وملكن الجرأة للالتجاء الى القانون والقوى الامنية لحماية انفسهن من وحش كاسر يتربص بهم شرا.

ان جميع ما ادلينا به موثق بالادلة الدامغة ونضعها برسم القوى الامنية اللبنانية وندعو قوى الامن الداخلي للتحرك الفوري لردع من يمس كرامتنا ويعتدي على نسائنا.

فبالرغم من العديد من الادعاءات ضده لا زال رحيمي حرا طليقا حتى كتابة هذه السطور.

وينيه الدولة؟"

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة