على وقع تصاعد حدة المواقف الرافضة والمنددة بمعادلة الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله الأخيرة "شعب وجيش ومقاومة وجيش النظام السوري"، ومحاولته ابتزاز الحكومة اللبنانية من خلال قضية العسكريين المخطوفين لدى داعش، بدعوته للتفاوض مع النظام السوري من أجل حل هذه القضية، أدار الجيش اللبناني أذنه الطرشاء لما قاله نصر الله.
وأكد الجيش اللبناني استمراره في التحضير الميداني واللوجيستي للمرحلة الرابعة، التي يعتقد أنها ستكون الأخيرة، من عملية "فجر الجرود" للقضاء على عناصر "داعش" وطردهم من الأراضي اللبنانية، أو القضاء عليهم نهائياً.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News