"ليبانون ديبايت"
شبّه مصدرٌ مطّلعٌ التطمينات التي يطلقها البعض من الذين تواصلوا عبر الهاتف مع الرئيس سعد الحريري بالتطمينات التي كان يطلقها مخطوفو أعزاز بأنّهم كانوا بخيرٍ ليتبيّن لاحقاً الظروف المأساويّة التي عاشوها. وأضاف أنّه لا مجال للاطمئنان على الحريري إلّا عندما يصبح في بلدٍ محايدٍ غير السعودية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News