"ليبانون ديبايت"
ثمة مؤشرات تدل على شبه عودة المياه الى مجاريها بين الرئيس سعد الحريري واقله مع الدبلوماسية السعودية.
بدت اولى بوادر هذه العودة في اعادة التغريد التي قام القائم بالاعمال السعودي السابق في بيروت، وليد البخاري، لتغريدات الرئيس سعد الحريري المرتبطة ببيان كتلة المستقبل الاخير.
اما ثانيها فكان الحراك الذي حصل على مستوى دولتين، اوروبية وعربية، افضى في النتيجة الى تذليل العقبات التي وقفت حائلاً امام استقرار التبادل الدبلوماسي بين بيروت والرياض، والتي كان فيها دور الرئيس الحريري واضحاً، ما حدا بمراقبين الى اعتبار ان هذه الخطوات تدل على تخفيف الاجراءات السعودية بحق الحريري وتجاوز شيء محدود من تراكمات من المرحلة السابقة.ن.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News