أكّد مصدر عسكري رفيع أن "الجيش فعل ما في وسعِه بالنسبة إلى مرسوم الأقدمية، وقد بادر إلى طلب سنة أقدمية لدورة ضباط 1994 وفق الأصول القانونية لأنّه يعتبر هذا الأمر حقا له".
ولفتَ المصدر لصحيفة "الجمهورية" إلى أن "الجيش لا يتدخل في النزاع السياسي الذي نشأ على خلفية المرسوم، والكرة الآن في ملعب السياسيين"، جازما بأن "المؤسسة العسكرية لم تتأثر بما حصل، فهي وحدة متراصة ومتماسكة وتخضع لأوامر القيادة، ولا يستطيع أحد رمي خلافاته وزرع الشقاقِ في داخلها".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News