سأل النائب السّابق فارس سعيد في تغريدة له على حسابه عبر "تويتر": أقفلت مدرسة مار يوسف الظهور ابوابها في صور، فهل تقفل مدرسة خديجة الكبرى أبوابها؟".
وقال:"ليس من حلّ لا في بكركي ولا في دار الإفتاء، وليس هناك من حلّ مسيحي لراهبات مار يوسف وحلّ سُنّي للمقاصد"، معتبراً أنّ "الحلّ من خلال خارطة طريق وطنية للجميع".
أقفلت مدرسة مار يوسف الظهور ابوابها في صور
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 6, 2018
هل تقفل مدرسة خديجة الكبرى أبوابها؟
ليس من حلّ لا في بكركي و لا في دار الإفتاء
ليس هناك من حلّ مسيحي لراهبات مار يوسف و حلّ سُنّي للمقاصد
الحلّ من خلال خارطة طريق وطنية للجميع
لا تبحثوا
هذا لبنان
وفي تغريدة أخرى، اعتبر سعيد أنّ "أزمة تفاهم معراب ليست كما يقال ازمة حصص رخيصة، هي أزمة رؤية سياسيّة"، لافتاً إلى أنّ "القوات والتيار العوني ظنّا ان هناك حلولا مسيحيّة لأزمة المسيحيين. وهنا تكمن المشكلة وليس في مكان آخر ويتحمّل الجانبان مسؤوليّة خطوتهما".
سعيد اعتبر أنّ "لا حلّ الا الحلّ الوطني لجميع الأزمات الاسلامية والمسيحية".
أزمة تفاهم معراب ليست كما يقال ازمة حصص رخيصة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 6, 2018
هي أزمة رؤية سياسية
ظنّت القوات و التيار العوني ان هناك حلول مسيحيّة لأزمة المسيحيين
هنا تكمن المشكلة و ليس في مكان آخر
و يتحمٌل الجانبان مسؤولية خطوتهم
لا حلّ الا الحلّ الوطني لجميع الأزمات الاسلامية و المسيحية