رأى النائب السابق فارس سعيد أنه "عندما اندلعت الحرب الأهلية في العام ١٩٧٥ كانت الكهرباء ٢٤/٢٤ وفرص العمل قائمة ودخل العنف الى بيوتنا لأننا فقدنا حريّة وإستقلالية الدولة نتيجة تنامي ثقل سلاح منظمة التحرير". وتساءل في تغريدة على حسابه الخاص عبر تويتر "ماذا يفيد ان نأتي بكل خدمات الدنيا اذا كان قرار لبنان في يد ايران؟", داعياً الى "رفع الوصاية الايرانية".
وأضاف سعيد: "فلتكن وصاية ايران على لبنان بواجهة شيعيّة بدلاً من واجهة مارونيّة شكليّة وسندفع ثمن التعامل مع ايران مقابل فقدان استقلال وحريّة لبنان".
وأكد أن "خلافنا مع التيار الوطني الحرّ يرتكز على نقطة واحدة وهي مقايضة الكراسي والسلطة الشكلية بدعم ايران وسلاح حزب الله", لافتاً الى أن "تجاوز الطائف بأية حجّة انتحار وطني وخصوصاً ماروني وخلافنا مع القوات انها لا تزال تؤمن الغطاء لعون".
عندما اندلعت الحرب الأهلية في العام ١٩٧٥ كانت الكهرباء ٢٤/٢٤ و فرص العمل قائمة و دخل العنف الى بيوتنا لأننا فقدنا حريّة و إستقلالية الدولة نتيجة تنامي ثقل سلاح منظمة التحرير
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 7, 2018
ماذا يفيد ان نأتي بكل خدمات الدنيا اذا كان قرار لبنان في يد ايران؟
لرفع الوصاية الايرانية
سيدة الجبل
فلتكن وصاية ايران على لبنان بواجهة شيعيّة بدلاً من واجهة مارونيّة شكليّة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 7, 2018
سندفع ثمن التعامل مع ايران مقابل فقدان استقلال و حريّة لبنان
نرفض من موقع ماروني اولاً
و لبناني ثانياً
لقاء سيدة الجبل
لبنان عربي الهوية و الإنتماء
خلافنا مع التيار الوطني الحرّ يرتكز على نقطة واحدة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 7, 2018
مقايضة الكراسي و السلطة الشكلية بدعم ايران و سلاح حزب الله
تجاوز الطائف بأية حجّة انتخارٌ وطني و خاصة ماروني
و خلافنا مع القوات انها لا تزال تؤمن الغطاء لعون
لقاء سيدة الجبل