"ليبانون ديبايت"
يلاحظ أن النائب طلال إرسلان، يتفرّد بمهاجمة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، في حين يبتعد الوزير الأسبق وئام وهاب عن أي تصعيد سياسي أو كلامي تجاه زعيم المختارة، ومردّ ذلك بحسب المطّلعين، العلاقة المميّزة بين إرسلان والقيادة السورية، والتي تسعى إلى تقوية إرسلان وفرض وجوده في الجبل.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News