لفت منسق "التجمع من اجل السيادة" نوفل ضو، إلى أنّنا "ننتظر اجتماع الحكومة الخميس المقبل لنتعرف الى موقفها الرسمي من زيارة وزير شؤون النازحين لسوريا من دون إذن مجلس الوزراء، ومن تصريحات وزير الدفاع اللبناني عن الوضع العسكري في شمال سوريا خلافا للقرار الرسمي بالنأي بالنفس! بعد ذلك سيعرف اللبنانيون اذا كانت الحكومة حكومة حزب الله أم لا".
ننتظر اجتماع الحكومة الخميس المقبل لنتعرف الى موقفها الرسمي من زيارة وزير شؤون النازحين لسوريا من دون إذن مجلس الوزراء،ومن تصريحات وزير الدفاع اللبناني عن الوضع العسكري في شمال سوريا خلافا للقرار الرسمي بالنأي بالنفس! بعد ذلك سيعرف اللبنانيون اذا كانت الحكومة حكومة حزب الله أم لا
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 19, 2019
وفي سلسلة تغريدات له على حسابه عبر تويتر، تابع ضو "لدينا كلبنانيين سياديين الكثير من العمل الجاد والعلمي والمضني لنقوم به مع الرأي العام اللبناني والعربي والدولي عوضا عن المتقاعسين في تظهير حقيقة المخاطر التي تتهدّد الكيان اللبناني نتيجة لمشروع حزب الله في مصادرة قرار الدولة اللبنانية وقضم مؤسساتها وترويض الطبقة السياسية الحاكمة"!.
لدينا كلبنانيين سياديين الكثير من العمل الجاد والعلمي والمضني لنقوم به مع الرأي العام اللبناني والعربي والدولي عوضا عن المتقاعسين في تظهير حقيقة المخاطر التي تتهدد الكيان اللبناني نتيجة لمشروع حزب الله في مصادرة قرار الدولة اللبنانية وقضم مؤسساتها وترويض الطبقة السياسية الحاكمة!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 19, 2019
ومن جهة أخرى، لفت ضو إلى أنه "بعدما تم حصر المعارضة النيابية بحزب الكتائب، أطلق شركاء الحكم حملة لـ"تسخيف" الأصوات المعارضة و"شيطنتها"والتشكيك في مؤهلاتها وفاعليتها السياسية وصوابية مقارباتها، بعدما شعروا ببوادر تجاوب شعبي مع طروحاتها خصوصا أن رموزها على قلتهم هم ممن لا يمكن التصويب عليهم اخلاقيا وماليا وسياديا!".
بعدما تم حصر المعارضة النيابية بحزب الكتائب،أطلق شركاء الحكم حملة ل"تسخيف"الأصوات المعارضة و"شيطنتها"والتشكيك في مؤهلاتها وفاعليتها السياسية وصوابية مقارباتها،بعدما شعروا ببوادر تجاوب شعبي مع طروحاتها خصوصا أن رموزها على قلتهم هم ممن لا يمكن التصويب عليهم اخلاقيا وماليا وسياديا!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 19, 2019
وختم "بلغ التخبط ببعض المنظرين حدود التناقض المثير للشفقة في اطروحاتهم، فهم تارة يعتبرون معارضيهم أقلية لا قيمة لهم بالمقارنة مع "الاكثرية" التي يمثلون، وتارة اخرى يقولون بأن هناك قلة قليلة مناضلة تكافح بشكل مستمر ومتواصل لتقود الشعوب والأوطان الى بر الأمان!".
وسأل:"اي نظرية تريدوننا ان نصدق؟".
بلغ التخبط ببعض المنظرين حدود التناقض المثير للشفقة في اطروحاتهم.
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 19, 2019
فهم تارة يعنبرون معارضيهم أقلية لا قيمة لهم بالمقارنة مع "الاكثرية" التي يمثلون، وتارة اخرى يقولون بأن هناك قلة قليلة مناضلة تكافح بشكل مستمر ومتواصل لتقود الشعوب والأوطان الى بر الأمان!
اي نظرية تريدوننا ان نصدق؟