سأل النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، "من يستفيد من ارباك القطاع المصرفي اللبناني؟ من تطاله العقوبات عبر المصارف؟".
وقال: "مهما كانت ملاحظتنا على آداء هذا او ذاك، سنظلّ الى جانب الجيش والقطاع المصرفي، سلامتهم اليوم تساوي سلامة الجميع".
من يستفيد من ارباك القطاع المصرفي اللبناني؟
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 6, 2019
من تطاله العقوبات عبر المصارف
مهما كانت ملاحظتنا على آداء هذا او ذاك
سنظلّ الى جانب الجيش و القطاع المصرفي
سلامتهم اليوم تساوي سلامة الجميع
واضاف سعيد: أكّد لي أحد "العارفين" ان قذيفة رأس اسطا التي تسلمّها الوزير جبران باسيل من حزب الله... أربكته".
أكّد لي أحد"العارفين"ان قذيفة رأس اسطا التي تسلمّها الوزير باسيل من حزب الله
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 6, 2019
أربكته ????????
واعتبر في تغريدة اخرى، ان "الباس الرئيس الشيهد رفيق الحريري و سياسته المالية منذ العام ١٩٩٣ ما وصلت اليه الأمور عمل خبيث، لانه ينقل صورة الحريري من بطل استقلال لبنان الثاني الى مجرّد مدبّر أمور "على قياسه" ويحمي سلاح حزب الله و يعفيه من اي مسؤوليّة خاصة من جهة قطع علاقة لبنان بالعالم".
إلباس رفيق الحريري و سياسته المالية منذ العام ١٩٩٣ ما وصلت اليه الأمور عمل خبيث لانه
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 6, 2019
١-ينقل صورة الحريري من بطل استقلال لبنان الثاني الى مجرّد مدبّر أمور"على قياسه"
٢-يحمي سلاح حزب الله و يعفيه من اي مسؤوليّة خاصة من جهة قطع علاقة لبنان بالعالم
٣-ينفذون ٧ ايّار جديد
ولفت النائب السابق الى انني "أتابع بانتباه موضوع "نادي القضاة" الذي أنشأ منذ سنة للدفاع عن حقوق القضاة و محاربة الفساد"، معتبراً انها "تجربة جديرة بالإحترام".
أتابع بانتباه موضوع"نادي القضاة"الذي أنشأ منذ سنة للدفاع عن حقوق القضاة و محاربة الفساد
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 6, 2019
انها تجربة جديرة بالإحترام
وقال: "اذا سقطت دولة لبنان في عهد الرئيس "القوي"، تسقط معه نظريّة المسيحيين الذين روجّوا لوحدة المسيحيين التي في نظرهم تخلق توازناً في العلاقة مع المسلمين،
وكأن العلاقات اللبنانية اللبنانية مشروطة بميزان قوّة وليس بالقانون والدستور"، وختم: "سيدفع هؤلاء ثمن نظريّة بمثابة خطيئة".
اذا سقطت دولة لبنان في عهد الرئيس"القوي"
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 6, 2019
تسقط معه نظريّة المسيحيين الذين روجّوا لوحدة المسيحيين التي في نظرهم
تخلق توازناً في العلاقة مع المسلمين
و كأن العلاقات اللبنانية اللبنانية مشروطة بميزان قوّة و ليس بالقانون و الدستور
سيدفع هؤلاء ثمن نظريّة بمثابة خطيئة