شدد النائب السابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" على أن "من الأخبار المشجعة صدور حكم المحكمة الدولية في اغتيال الرئيس الحريري قبل نهاية السنة"، مشيراً الى "أننا نطوي صفحة ونبدأ صفحة و الأهم نشجّع اهل السودان و ليبيا و سوريا و ………".
وأكد أن "الحق والعدالة هما مفتاح استقرار المجتمعات ولا يمكن لقاتل حكم اي بلد عربي".
من الأخبار المشجعة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 29, 2019
صدور حكم المحكمة الدولية في اغتيال الرئيس الحريري قبل نهاية السنة
نطوي صفحة
نبدأ صفحة
و الأهم
نشجّع اهل السودان و ليبيا و سوريا و ………
ان الحق و العدالة هما مفتاح استقرار المجتمعات
لا يمكن لقاتل حكم اي بلد عربي
وتعليقا على عودة الوسيط الاميركي في ملف ترسيم الحدود البحرية والبريّة ديفيد ساترفيلد الى بيروت الثلاثاء المقبل، اشار الى ان "السفير ساترفيلد يضع اللمسات الأخيرة للتفاوض اللبناني الاسرائيلي لحلّ النزاع الحدودي البرّي والبحري وخلق مناخ مناسب لاستثمار النفط والغاز"، لافتاً الى أن " لبنان يسعى عمليّاً الى سلام إقتصادي مع اسرائيل ويعترض على صفقة القرن حارما الفلسطينيين من السعي الى سلام اقتصادي".
وأضاف:"هنا ايران تفاوض وهناك العرب".
يضع السفير ساترفيلد اللمسات الأخيرة للتفاوض اللبناني الاسرائيلي لحلّ النزاع الحدودي البرّي و البحري و خلق مناخ مناسب لاستثمار النفط و الغاز
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 29, 2019
عمليّاً
يسعى لبنان الى سلام إقتصادي مع اسرائيل
و يعترض على صفقة القرن حارما الفلسطينيين من السعي الى سلام اقتصادي
هنا ايران تفاوض
هناك العرب
ورأى أن "اعتراض مجمل الدولة(غاب موقف للوزير باسيل) على صفقة القرن بحجّة ان السياسة قبل الاقتصاد فيه كثير من الرضوخ للموقف الايراني المزايد على العرب في الوقت الذي تحصل مفاوضات اقتصادية مع اسرائيل بواسطة دولة لبنانية تخضع لنفوذ ايران بالكامل".
ارى في اعتراض مجمل الدولة(غاب موقف للوزير باسيل) على صفقة القرن بحجّة ان السياسة قبل الاقتصاد
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 29, 2019
كثير من الرضوخ للموقف الايراني المزايد على العرب
في الوقت الذي تحصل مفاوضات اقتصادية مع اسرائيل
بواسطة دولة لبنانية تخضع لنفوذ ايران بالكامل
وتعليقاً على موقف رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل الأخير من حزب الله، شدد على أن " أصوات وازنة بدأت تنتقد مقاربة الاحزاب المسيحيّة حول "حقوق المسيحيين" وتنتقد ربط رفض التوطين ببقاء سلاح حزب الله منها الرئيس ميشال سليمان والشيخ سامي الجميّل".
وتوجه بالتحية لـ "رئيس مارس بحكمة وقائد شاب تتجاوز شرعيته المسيحيّة وتجربة حزبه الكثير من حديثي الشأن".
بدأت أصوات وازنة تنتقد مقاربة الاحزاب المسيحيّة حول"حقوق المسيحيين"
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 29, 2019
و تنتقد ربط رفض التوطين ببقاء سلاح حزب الله
منها الرئيس ميشال سليمان
الشيخ سامي الجميّل
تحيّة
لرئيس مارس بحكمة
و قائد شاب تتجاوز شرعيته المسيحيّة و تجربة حزبه الكثير
من حديثي الشأن
وتابع:" نرفض صفقة القرن ! لأننا أصحاب قضيّة أمّا ان تنتقل عائلات حكامنا بمواكب سيّارة فهذا قدرٌ !!!".
و نرفض صفقة القرن !
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 29, 2019
لأننا أصحاب قضيّة
أمّا ان تنتقل عائلات حكامنا بمواكب سيّارة
فهذا قدرٌ !!! pic.twitter.com/rRxE8FW9Fm