كتب النائب بلال عبدالله في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، "لقد حذرنا مرارا من إثارة الغرائز وفتح ملفات الماضي واللجوء إلى شد العصبيات الفئوية، ولكن جنوح السلطة، معطوفا على الاجندات الخارجية، حمل البعض، وعن سابق تصميم، إلى الامعان في بث التفرقة والاستفزاز".
وقال:"الملف بيد الدولة وأجهزتها المعنية، أما المطلوب فهو الهدوء وحماية الاستقرار الوطني".
لقد حذرنا مرارا من إثارة الغرائز وفتح ملفات الماضي واللجوء إلى شد العصبيات الفئوية،ولكن جنوح السلطة،معطوفا على الاجندات الخارجية،حمل البعض، وعن سابق تصميم،إلى الامعان في بث التفرقة والاستفزاز.الملف بيد الدولة وأجهزتها المعنية،أما المطلوب فهو الهدوء وحماية الاستقرار الوطني.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) July 1, 2019
وحصل امس الاحد في كفرمتى توتر حاد، إثر زيارة وزير الخارجية جبران باسيل، حيث تجمع عدد من مناصري الحزب التقدمي الاشتراكي لقطع الطريق في كفرمتى، في محاولة منهم لمنع باسيل من دخول البلدة.
وشهدت منطقة "قبرشمون" قطع طرقات واحتجاجات ادت الى اطلاق نار على موكب الوزير صالح الغريب، ما اسفر عن مقتل اثنين من مرافقيه.
ويعقد رئيس الحزب الديمقراطي النائب طلال ارسلان اليوم عند الواحدة ظهراً مؤتمراً صحفياً يعرض فيه تفاصيل ما حصل.
من جهته، دعا رئيس الجمهورية العماد ميشال عون المجلس الاعلى للدفاع الى اجتماع ظهر اليوم في القصر الجمهوري في بعبدا.