قال النائب السّابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أنّه "عندما خرجت أصوات مسيحيّة دعمت رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السّابق وليد جنبلاط في حادثة قبرشمون، لم تكن في حسابها تشجيع جنبلاط على الإنتقال الى المعارضة، انما لتخفيف محاصرة حزب الله له وللتأكيد أنّ المسيحيين ليسوا كلهم عونيّين".
واضاف:"حتى ولو عاد الى المساكنة معه المواجهة ليست بالضربة القاضية، انما بالنقاط"، قائلاً:"وليد بيك...مايسترو".
عندما خرجت أصوات مسيحيّة دعمت وليد جنبلاط في حادثة قبرشمون
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 9, 2019
لم تكن في حسابها تشجيع جنبلاط للإنتقال الى المعارضة
انما لتخفيف محاصرة حزب الله له و للتأكيد ان المسيحيون ليسوا كلهم عونيّون
حتى ولو عاد الى المساكنة معه
المواجهة ليست بالضربة القاضية
انما بالنقاط
وليد بيك
مايسترو
وأكد النائب السّابق، أنّ "خبر تولّي قوى الامن الداخلي التحقيق في جريمة قتل مسؤول من حزب الله في الضاحية الجنوبيّة من بيروت خبر مفرح، ويؤكد التعاون بين قوى الامن وجهاز أمن حزب الله".
خبر تولّي قوى الامن الداخلي التحقيق في جريمة قتل مسؤول من حزب الله في الضاحية الجنوبيّة من بيروت خبر مفرح
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 9, 2019
و يؤكد على التعاون بين قوى الامن و جهاز امن حزب الله
و نرجو من جميع اللبنانيين
عدم سؤال لماذا؟
هذه المرّة
واشار سعيد، الى أنّ "حزب الله يواجه ضغوط عسكريّة وأمنيّة وماليّة وقضائية تؤكد ضلوعه في قتل شخصيات لبنانية".
واعتبر، أنّ "لبنان الرسمي يخافه ويؤمّن له الغطاء، وكلفة الغطاء على لبنان عالية، بدءًا بالوضع الاقتصادي وصولاً الى إلغاء مصالح اللبنانيين والحفاظ على مصالح حزب الله".
يواجه حزب الله
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 9, 2019
١-ضغوط عسكريّة و أمنيّة
٢-ضغوط ماليّة
٣-ضغوط قضائية تؤكد ضلوعه في قتل شخصيات لبنانية
لبنان الرسمي يخافه و يؤمّن له غطاء
كلفة غطاء لبنان لحزب الله عالية
بدأً بالوضع الاقتصادي وصولاً الى إلغاء مصالح اللبنانيين
و الحفاظ على مصالح حزبالله
وعثر يوم أمس الاحد على حاطوم مقتولاً بالرصاص داخل شقته في منطقة برج البراجنة.
وعلى الفور حضرت القوى الامنية وفتحت تحقيقا لمعرفة تفاصيل الحادث، في انتظار وصول الطبيب الشرعي الذي سيحدد اسباب الوفاة.
