شددت النائب ديما جمالي في تغريدة على حسابها عبر "تويتر"، على "أننا نفهم غضب الناس، ونتشارك معهم وجعهم، وكارثة الميناء اليوم، هي مصاب أليم أصابنا كلنا، ويدعونا خصوصاً الى تحمل المسؤولية جميعًا، وليكن القضاء هو المرجع الصالح لإحقاق الحق، ومحاسبة المسؤولين عن هذا الفاجعة".
نفهم غضب الناس، ونتشارك معهم وجعهم، وكارثة الميناء اليوم، هي مصاب أليم أصابنا كلنا، ويدعونا خصوصاً الى تحمل المسؤولية جميعاّ، وليكن القضاء هو المرجع الصالح لإحقاق الحق، ومحاسبة المسؤولين عن هذا الفاجعة (١/٢)
— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) December 10, 2019
ودعت أهالي الميناء الى "التحلي بضبط النفس، وعدم تحويل غضبهم المشروع الى ممارسات لا تشبههم، وأعمال تتجاوز حدود الحق، بل أطلب منهم الدفع باتجاه المطالبة بفتح تحقيق قضائي وإداري ومحاكمة شفافة وحازمة لتظهر الحقيقة وتتحقق العدالة".
من هنا، أدعو اهلي في الميناء الى التحلي بضبط النفس، وعدم تحويل غضبهم المشروع الى ممارسات لا تشبههم، وأعمال تتجاوز حدود الحق، بل اطلب منهم الدفع باتجاه المطالبة بفتح تحقيق قضائي وإداري ومحاكمة شفافة وحازمة لتظهر الحقيقة وتتحقق العدالة. (٢/٢)
— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) December 10, 2019
وقُتل شخصان من عائلة واحدة، شابة تبلغ من العمر 19 عامًا وشقيقها العشريني، إثر انهيار منزل في الميناء - طرابلس.
وأقدم عددٌ من الشّبان الغاضبين نتيجة الحادثة "الأليمة" التي وقعت على الدّخول إلى الباحة الخارجية لمبنى البلدية، وأشعلوا النيران في حاويات النفايات وحطّموا زجاج الباب الخارجي، ومن ثم اقتحموا المكتبة والقاعة الرئيسية وعبثوا بمحتوياتهما، وأحرقوا غرفة تابعة للبلدية.