علّق النائب جميل السيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على إسقاط التُهم عن العميل عامر الفاخوري.
وقال، "في زمننا كانت مرجعية المحكمة العسكرية لقيادة الجيش ومصلحة الأمن فقط، منذ ٢٠٠٥ باتت لها أيضاً مرجعيات سياسية، ولا يمكن أن تجرؤ هذه المحكمة بمفردها على تبرئة الفاخوري".
وتمنى "فعلاً أن يكون قد أُفرِج عنه بصفقة لصالح لبنان وليُعلنوا عنها للناس، أما إذا كان ببلاش، فيجب أن تتدحرج رؤوس".
في زمننا
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) March 17, 2020
كانت مرجعية المحكمة العسكرية لقيادة الجيش ومصلحة الأمن فقط،
منذ ٢٠٠٥ باتت لها أيضاً مرجعيات سياسية،
ولا يمكن أن تجرؤ هذه المحكمة بمفردها على تبرئة فاخوري،
وأتمنى فعلاً أن يكون قد أُفرِج عنه بصفقة لصالح لبنان وليُعلنوا عنها للناس،
أما إذا كان ببلاش،
فيجب أن تتدحرج رؤوس...
وأصدرت المحكمة العسكرية الدائمة حُكمها بتاريخ أمس، استناداً الى الدفوع الشكليّة المقدّمة من وكلاء الفاخوري، وكفّت التعقبات عن المدعو عامر الياس الفاخوري بما أسند إليه وذلك لمرور الزمن العشري.