علّق منسق التجمع من اجل السيادة نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر", على اعلان النائب جميل السيد "استعداده تولي وزارة المال".
واعتبر ضو في تغريدته: ان "جميل السيد ابتدع "مبادرة انقاذية" فأبدى استعداده لتولي وزارة المال كحل لمأزق تمسك الثنائي الشيعي بهذه الحقيبة مقابل اصرار الآخرين على المداورة في الحقائب كواحدة من ترجمات الإصلاح!".
وأضاف: "عن جدّ حلو التواضع والتضحية والترفع! لهون وصل الادعاء والعنجهية وجنون العظمة والاستخفاف بعقول الناس؟".
ابتدع جميل السيد "مبادرة انقاذية" فأبدى استعداده لتولي وزارة المال كحل لمأزق تمسك الثنائي الشيعي بهذه الحقيبة مقابل اصرار الآخرين على المداورة في الحقائب كواحدة من ترجمات الإصلاح!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) September 15, 2020
عن جدّ حلو التواضع والتضحية والترفع!
لهون وصل الادعاء والعنجهية وجنون العظمة والاستخفاف بعقول الناس؟
وكان السيد غرّد أمس الاثنين على حسابه عبر "تويتر": "مبادرة بما أن تشكيل الحكومة صادف تعقيدات أهمّها وزارة المال، وبما أن الرئيس عون يجري اليوم مشاورات مع الكتل من دون النواب المستقلين وبما أن الناس الذين عرفونا بالدولة، من أخصام وحلفاء، بمن فيهم زملاؤنا النواب، يشهدون على قدرتنا في إدارة الدولة وماليتها وإخلاصنا لها وللناس".
٢/١
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) September 14, 2020
مبادرة
* بما أن تشكيل الحكومة صادف تعقيدات أهمّها وزارة المال،
*وبما أن الرئيس عون يجري اليوم مشاورات مع الكتل من دون النواب المستقلين
*وبما أن الناس الذين عرفونا بالدولة، من أخصام وحلفاء، بمن فيهم زملاؤنا النواب، يشهدون على قدرتنا في إدارة الدولة وماليتها وإخلاصنا لها وللناس
وأضاف: "ولأن وزير المال، شيعياً أو غيره، يجب أن يكون للبلد والناس، فإنني أطرح مبادرتي هذه لتسريع الخروج من الأزمة بإستعدادي لتولّي وزارة المال ولو إقتضى ذلك الإستقالة من النيابة التي لم نستطع أن نقدم فيها ما ينفع الناس، اللهم سوى أننا نقلنا بأمانة صوتهم وحاجاتهم وأوجاعهم دون جدوى".
٢/٢
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) September 14, 2020
*ولأن وزير المال، شيعياً أو غيره، يجب أن يكون للبلد والناس،
* فإنني أطرح مبادرتي هذه لتسريع الخروج من الأزمة بإستعدادي لتولّي وزارة المال ولو إقتضى ذلك الإستقالة من النيابة التي لم نستطع أن نقدم فيها ما ينفع الناس، اللهم سوى أننا نقلنا بأمانة صوتهم وحاجاتهم وأوجاعهم دون جدوى.