صدر عن مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية وعن الوزيرة ليلى الصلح حمادة بيان تحذيري، دعتا فيه المواطنين إلى عدم التجاوب مع رسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية التي تَعِد بجوائز مالية وتطلب مقابلها معلومات شخصية أو دفعات مالية.
وأكد البيان أنّ هذه الرسائل محاولات احتيالية لا تمتّ بصلة لا إلى مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية ولا إلى الوزيرة ليلى الصلح حمادة، مشدداً على ضرورة توخّي الحذر وعدم تزويد أي جهة مجهولة بأي بيانات شخصية أو مالية.
