"ليبانون ديبايت"
تسعى قوى التغيير في هذه المرحلة إلى استقطاب عدد من الشخصيات المستقلة تمهيداً لترشيحها على لوائحها في الانتخابات النيابية المقبلة، في محاولة لإعادة تعويم حضورها بعد التراجع الواضح في شعبيتها خلال الفترة الأخيرة.
وتشير مصادر متابعة إلى أنّ هذه القوى تعاني تشتّتاً داخلياً وتبايناً في الأولويات، ما يجعلها تبحث عن أسماء جديدة قادرة على منحها جرعة تمثيلية وشعبية في الشارع، بعد أن خفت بريقها الذي رافق انتفاضة 17 تشرين.