هذه ليست مجرد قصة نصّاب انتحل صفة “أمير”. هذه مرآة فاضحة لنظام سياسي هشّ، يُدار بالهواتف والوعود والوساطات الوهمية. عندما يصبح طريق البرلمان والسراي الحكومي مفروشًا بأسماء مزيفة ورسائل منسوبة زورًا إلى عواصم القرار، فإن السؤال لم يعد: من خدع من؟
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!