رغم أن الحرب، لسوء الحظ، ليست حدثاً نادراً ولا ثميناً في التاريخ البشري، إلا أنها تبقى ذات وقع مهم على أي دولة، ما قد يفسّر تركيز الدول على حفظ تاريخ قواتها المسلحة وجنودها.

1.متحف الحرب الإمبراطوري في العاصمة البريطاية لندن. ويحتفل المتحف هذا العام بعيده المائة.

2.متحف الحرب الإمبراطوري
طارة أثرية استخدمت في الحرب العالمية الأولى.

3.متحف الحرب العالمية الأولى الوطني في مدينة كانساس الأمريكية.

4.متحف "National Museum of the Royal Navy،" حيث يتم تذكر أبرز اللحظات في تاريخ البحرية البريطانية. وتنتشر مواقع المتحف حول المملكة المتحدة.

5.مجمّع "ليزانفاليد" في العاصمة الفرنسية باريس، والذي كان مأوى للمحاربين القدامى منذ القرن السابع عشر.

6.ليزانفاليد
ويضم متحف الجيش الفرنسي ضمن المجمّع قسماً مخصصاً للحقبة ما بين حكم الملك لويس الرابع عشر، والرئيس نابليون الثالث.

7.متحف التاريخ العسكري في العاصمة النمساوية فيينا، والذي يضم تشكيلة من الأسلحة تعود لحروب النمسا والحربين العالمييتين.

8.المتحف الوطني للطيران في ولاية فلوريدا الأمريكية، والذي تضم تشكيلته 150 طائرة، إلى جانب توفير تجارب محاكاة الطيران للزوار بتقنية "4D."

9.المتحف العسكري الملكي في بلجيكا. ويضم القسم الظاهر في الصورة 100 طائرة مختلفة.

10.متحف "National Infantry Museum" في جورجيا.

11.متحف القوات الجوية الأمريكية في ولاية أوهايو في الولايات المتحدة، والذي تشمل تشكيلته من الطائرات عدداً من الطائرات الرئاسية.