علم "ليبانون ديبايت" أنّ مصرفي شيعي سابق وردَ إسمه في اعترافات السماسرة في التحقيقات الجارية معهم تحت اشراف القضاء، على انه احد مقدمي الرشاوة، لكن العلاقات المالية والسياسية التي ربّطها بين المرحلتين الحالية والسابقة، رفعت فوقه مظلة مما جعله خارج اي استدعاء او مساءلة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News