شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "اهل السلطة لن يحفظوا من زيارة الموفد الفرنسي الاّ نبرته العالية "الانتدابيّة" وينتفصون ضدّها من اجل "كرامتهم" الوطنيّة امّا اصلاح الوضع... شأنٌ آخر فلا دوكين و لا حتى ديغول يمونون عليهم!".
وأضاف:"حمى الله لبنان".
لن يحفظ اهل السلطة من زيارة الموفد الفرنسي الاّ نبرته العالية"الانتدابيّة"
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 6, 2019
و ينتفصون ضدّها من
اجل"كرامتهم"الوطنيّة
امّا اصلاح الوضع...
شأنٌ آخر
فلا دوكين و لا حتى ديغول يمونون عليهم!
حمى الله لبنان
ورأى النائب السابق أن "بعد فشل المبادرة الفرنسية بين واشنطن وطهران ننتقل في لبنان والمنطقة الى درجة اعلى من الخطورة العسكريًة والسياسيّة والماليّة".
بعد فشل المبادرة الفرنسية بين واشنطن و طهران
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 6, 2019
ننتقل في لبنان و المنطقة
الى درجة اعلى من الخطورة
العسكريًة و السياسيّة و الماليّة
وأشار سعيد الى أن "رجال الدين المسيحيين الذين يزورون الرئيس السوري بشار الاسد يرتكبون خطأ حتى ولو طلب منهم زيارته بالقوّة فإن ربط صورة المسيحيين بصورة نظام قاتل يضرّ بالمسيحيين ولا علاقة له بديننا "، طالباً من "اصحاب السيادة عدم جزّنا في مواجهة حتميّة مع غالبية السوريين والعرب والمسلمين".
يرتكب رجال الدين المسيحيين الذين يزورون بشار الاسد خطأ
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 6, 2019
حتى و لو طلب منهم زيارته بالقوّة
فإن ربط صورة المسيحيين بصورة نظام قاتل
يضرّ بالمسيحيين
و …لا علاقة له بديننا
نرجو من اصحاب السيادة عدم جزّنا في مواجهة حتميّة مع غالبية السوريين و العرب و المسلمين
ولفت الى أن "كما من يدافع عن السلطنة العثمانية يرتكب خطأً آخر"، مشيراً الى أن "المسلمون السنّة العرب انتفضوا على السلطنة العثمانية بدعم بريطاني ولم يتعامل الضابط لورانس مع موارنة جبل لبنان بل مع اهل الحجاز وقصد رئيس الجمهورية ميشال عون الإستفزاز ووقعتم بالفخّ".
وتابع:"انا ماروني لبناني عربي ولا أكنّ لأتراك "اليوم" الاّ المودّة".
كما من يدافع عن السلطنة العثمانية يرتكب خطأً آخر
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 6, 2019
لقد انتفض المسلمون السنّة العرب على السلطنة العثمانية بدعم بريطاني
لم يتعامل الضابط لورانس
مع موارنة جبل لبنان بل مع اهل الحجاز
قصد الرئيس عون الإستفزاز
وقعتم بالفخّ
انا ماروني لبناني عربي و لا أكنّ لأتراك"اليوم" الاّ المودّة