أشار وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال سيزار أبي خليل، في تغريدة له على حسابه عبر تويتر، إلى أنّه "بحسب دراسة أجراها برنامج الأمم المتحدة للتنمية "UNDP" سنة 2017، فإن العجز المباشر الناتج عن الخدمة الكهربائية للنازحين السوريين هو 333 مليون دولار أميركي وهو مرشّح إلى الإرتفاع هذا العام مع ارتفاع أسعار المحروقات".
بحسب دراسة اجراها برنامج الامم المتحدة للتنمية UNDP سنة ٢.١٧: العجز المباشر الناتج عن الخدمة الكهربائية للنازحين السوريين ٣٣٣ مليون دولار اميركي و هو مرشح للارتفاع هذا العام مع ارتفاع اسعار المحروقات
— Cesar Abi Khalil (@CesarAbiKhalil) July 10, 2018
وكشف أنّ "هناك خطوتين إصلاحيتين سوف تساهمان في خفض العجز لا يزال يرفضهما رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط: أوّلًا، عودة النازحين السوريين الّذين قوّضوا الإقتصاد الوطني وثانيًا، إقفال صندوق المهجرين الّذي فاقت كلفته 3000 مليار ليرة لبنانية دون تحقيق العودة المطلوبة".
خطوتين اصلاحيتين سوف تساهمان في خفض العجز لا يزال يرفضهما وليد جنبلاط:
— Cesar Abi Khalil (@CesarAbiKhalil) July 10, 2018
١- عودة النازحين السوريين الذين قوضوا الاقتصاد الوطني و ٢- اقفال صندوق المهجرين الذي فاقت كلفته ٣٠٠٠ مليار دون تحقيق العودة المطلوبة
وكان جنبلاط سأل "أين هي الخطوات الاصلاحية الجدية لتخفيف العجز والحفاظ على النقد بدل التبشير بالانهيار؟".