اعتبر منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو، أن هناك "فرقاً شاسعاً وهوّة سحيقة بين مسار الانفتاح الذي عبّرت عنه القيادة السعودية باستقبال البطريرك الراعي والبابا تواضروس والكردينال توران، ودولة الإمارات باستقبالها البابا فرنسيس، وبين قرار تركيا تحويل "آيا صوفيا" الى مسجد!".
وفي تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أضاف ضو: "ستثبت الأيام أن مسار الانفتاح والأخوة المسيحية الاسلامية سينتصر!".
فرق شاسع وهوّة سحيقة بين مسار الانفتاح الذي عبّرت عنه القيادة السعودية باستقبال البطريرك الراعي والبابا تواضروس والكردينال توران، ودولة الإمارات باستقبالها البابا فرنسيس، وبين قرار تركيا تحويل "آيا صوفيا" الى مسجد!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) March 29, 2019
ستثبت الأيام أن مسار الانفتاح والأخوة المسيحية الاسلامية سينتصر!
كلام ضو جاء تعليقاً على تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتحويل متحف آيا صوفيا إلى مسجد معتبرا ذلك "مطلبا يتطلع إليه الشعب التركي والعالم الإسلامي منذ سنوات".
