أكّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط، أنّ "الاتصالات بين كليمنصو وحارة حريك لم تنقطع، وان شابها بعض من سوء التفاهم وجب علاجه بهدوء".
ولفت في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّه "من الافضل ان تكون المعالجة بعيدا عن الاعلام وبعض العناوين المثيرة"، مشيراً الى انني "قصدت هذا التوضيح لازالة اي التباس، والتأكيد على الحوار".
ان الاتصالات بين كليمنصو وحارة حريك لم تنقطع وان شابها بعض من سوء التفاهم وجب علاجه بهدوؤ .لذلك من الافضل ان تكون المعالجة بعيدا عن الاعلام وبعض العناوين المثيرة .قصدت هذا التوضيح لازالة اي التباس للتأكيد على الحوار pic.twitter.com/gryqDRQ4N4
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) April 15, 2019
يذكر ان جنبلاط قال في حديث الى "الجمهورية"، انه "كنا قد اتفقنا على عقد لقاء مشترك بين الحزبين التقدمي وحزب الله هذا الاسبوع، لكننا اختلفنا على مكان عقده، وأنا فهمت من وائل (ابو فاعور) انّ الحاج حسين خليل طلب أن يتمّ اللقاء في حارة حريك، وانا بصراحة رفضت الاقتراح، لأن الحزب هو الذي يجب أن يبادر الى زيارتنا هذه المرة، في اعتبار ان تلك الزيارة كانت مقررة مسبقاً، قبل ان يَعدل الحزب عنها".
الـــمــــزيــــــــــد
