غرد النائب انطوان بانو على حسابه عبر "تويتر"، قائلاً: "علت مجدداً أبواق الفتنة، والأوركسترا نفسها عادت لتعزف لحن الحقد على وتر طائفي".
واضاف: "حملات مفبركة، اتهامات مركّزة، هدفها بث سموم الحقد وإثارة الفتنة وضرب الصورة الوطنية للوزير جبران باسيل والتيار الوطني الحر وأنصار هذه المدرسة الشريفة.
تاريخنا مشرّف".
وختم: "فليعتزل من لا يحتمل إنجازاتنا".
علت مجدداً أبواق الفتنة، والأوركسترا نفسها عادت لتعزف لحن الحقد على وتر طائفي.
— General Antoine Pano (@PanoAntoine) May 31, 2019
حملات مفبركة، اتهامات مركّزة، هدفها بث سموم الحقد وإثارة الفتنة وضرب الصورة الوطنية للوزير جبران باسيل والتيار الوطني الحر وأنصار هذه المدرسة الشريفة.
تاريخنا مشرّف. فليعتزل من لا يحتمل إنجازاتنا.
يذكر ان امين عام تيار المستقبل احمد الحريري توقف خلال حديث الى "المستقبل"، عند المواقف المنسوبة للوزير جبران باسيل، وقال :"كان أفضل لو أن المكتب الإعلامي للوزير باسيل نفى التقارير الاعلامية التي نسبت اليه هذا الكلام. أما الكلام عن السعي "لاستعادة شعبية سنية ومحاولة شد عصب مكشوفة "، فليسمحوا لنا، هذا الكلام مردود، ولا يقال لـ"تيار المستقبل" إذا كان هو المقصود فيه، بل يقال لمن يعمل على استعادة شعبية وشد عصب مذهبي و طائفي لزوم معاركه التي فتحها باكراً".
من جهته، حذر النائب نهاد المشنوق اليوم خلال زيارته دار الفتوى من أن هجمات باسيل "على الرئيس نبيه بري وبحق الأستاذ وليد جنبلاط وبحق الرئيس الحريري وبحق الدكتور سمير جعجع هي اعتداء على الطائف"، وتساءل: "إلى أين نأخذ البلد؟ بالطبع لا نأخذه إلى أمن سياسي ولا إلى أمن أهلي، فماذا نفعل؟ وإلى أين نريد أن نصل؟ لن نسمح بالاعتداء على الطائف، وبالمزيد من الاعتداء على الصلاحيات، وبالمزيد من تجاهل دور رئاسة الحكومة، ومزيد من تجاهل حقوق أهل السنة".
الـــمــــزيــــــــــد
