ترى أوساطٌ سياسيةٌ أن وزير الإقتصاد الأسبق رائد خوري سجَّل حسنتين واضحتين في وزارة الإقتصاد في عهده، نشكره عليها هذه الأيام لأننا عرفنا قيمة ما فعل.
وترى الأوساط أنَّ الحسنة الأولى التي سُجِّلت في عهد خوري هي عدّادات المولّدات الكهربائيّة التي وفّرت على اللبنانيّين مليارات الليرات التي كانت تُدفع إلى جيوب أصحاب المولّدات المحميّين.
أما الحسنة الثانية فهي إلزام محال السوبرماركت ومحلاّت السمانة ومعامل إنتاج الألبان والأجبان تغليف المنتجات بالنايلون، وقد تأففنا كثيراً يومها من هذا الإجراء، وها نحن اليوم في زمن الوباء نُعايش حسناته.
وترى الأوساط أنَّ هذا كلامٌ للتذكير بالحسنات في هذه العتمة، بعيدًا عن الشتائم والسباب التي لايجيد غيرها الكثير من اللبنانيون.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News